وقرر امبارك إحسان تقديم استقالته من منصبه، بسبب غياب الدعم، الذي كان يوفره سابقا المكتب المديري للفريق لكل فريق الرجاء، على عهد امحمد أوزال.
وتعيش غالبية فروع الرجاء الرياضي أزمة مالية لغياب الدعم، وغياب مستشهرين، ينعشون خزينة النادي، بموارد مالية تخول لها أداء أجور اللاعبين، وتأمين مصاريف التنقل والمشاركة في البطولات الوطنية.
يشار إلى أن عدد من فروع الرجاء وضعوا ملفاتهم لدى وزارة الشباب والرياضة، بغرض الاعتراف بهم جمعيات أحادية النشاط، على غرار الخطوة التي اتخذها الرجاء الرياضي لكرة القدم.