ولم يستطع أبو تريكة الحضور، بسبب إصرار أمه على عدم الحضور إلى العزاء خوفا عليه من توقيفه بالمطار، بالنظر إلى وضعه من طرف السلطات المصرية في قوائم الإرهابيين، وهو الشيء الذي وافق عليه أبو تريكة، بعدما تأكد أن عائلته أقدمت على دفن أبوه بسرعة، لتثني أمير القلوب إلى الحضور إلى مصر.
بالمقابل قام فريق الأهلي بمجمل لاعبيه وأطره التقنية، بالتوجه إلى عزاء والد أبوتريكة، باعتباره نجما للقلعة الحمراء، ولاعبا رسم اسمه من ذهب في سجل فريق النادي الأهلي.