ويعتبر المرحوم بلكاهية من الصحفيين المشهود لهم بالكفاءة، إذ انطلق في مساره الصحفي سنة 1980 بجريدة لوماتان، وأسندت له في سنة 2000 مهمة رئاسة القسم الرياضي جريدة لوماتان إلى غاية سنة 2002، وهو ابن مدينة آسفي، درس بأكادير ثم الجديدة، وبعد ذلك إلتحق بمدينة الدار البيضاء التي عاش بها إلى أن وافاه أجله.
وكان أحمد بلكاهية من الصحفيين الراصدين بدقة لكرة القدم الفرنسية والعالمية من خلال متابعته الكبيرة لمجلة فرانس فوتبول الفرنسية، كما عمل بجريدة لاغازيت المغربية.