وفي بادرة إنسانية من كلا الطرفين، حيث أقدم عشاق الرجاء على إحياء صلة الرحم مع والدة الزروالي كنوع من الاعتراف بما قدمه ابنها للفريق، في ذات الوقت واجهت السيدة المبادرة بالاحسان واستقبلت الشباب في منزلها وأعدت لهم الطعام.
وفتحت والدة الزروالي أبواب منزلها أمام الرجاويين للراحة، متعاطفة مع حبهم الكبير للرجاء وإخلاصهم لإبنها زكرياء اللذي يتغنون به ويترحمون على روحه في كل مباراة.
في 30/04/2016 على الساعة 16:36