أول السيناريوهات المحتملة هو انتخاب سعيد حسبان، رئيسا للرجاء، بما أنه سيدخل سباق الرئاسة وحيدا بعد انسحاب عادل بامعروف، من السباق، وهو السيناريو الذي تم التخطيط له من طرف بودريقة الذي حشد الدعم لحسبان وعبأ له عددا من المنخرطين كما ألزمه بأن يضم ستة أعضاء من مكتبه المسير إلى لائحته التي ستعرض على الجمع العام للتصويت عليها.
ثاني السيناريوهات المحتملة في جمع الرجاء، هو تشكيل لجنة مؤقتة تتولى قيادة الفريق بعد أن يرفض أغلبية المنخرطين وضع الثقة في حسبان، خصوصا أنه لايحظى بدعم الرجاويين.
وفي حالة تبني هذا الطرح الذي برز بقوة بين منخرطي الرجاء، فإن اللجنة المؤقتة ستتولى المهمة لفترة محدودة.
ثالث السيناريوهات المطروحة في الجمع العام هو تأجيله إلى وقت لاحق بطلب من المنخرطين، وهو ما سيجعل بودريقة يواصل مهمة قيادة الفريق لفترة أخرى.