وكان أوال قد فسخ تعاقده مع الفريق الأخضر، بعد تشنج العلاقة بينه وبين المسؤولين عن الفريق الأخضر، على اعتبار أن الرجاء لم يؤدي له مستحقاته المادية طيلة 3 أشهر متتالية، الأمر الذي دفع اللاعب الغاني للسفر إلى بلده دون أي ترخيص من إدارة النادي، قبل أن يتوصل اللاعب المذكور إلى اتفاق مع محمد بودريقة، الرئيس المستقيل من تسير إدارة الرجاء، يقضي بإنهاء التعاقد بين الجانبين بالتراضي.