التيفو كان في السنوات الماضية سلاح الجماهير للتعبير عن رفضها لقرار المسيرين للشأن الكروي، لسخطها على اللاعبين والمدربين، وزعزعة رؤساء الأندية من على كراسيهم.
لوحات المدرجات كانت أيضا أسلوب للتعبير عن التنافس بين الفصائل، وعن التقدير للاعبين تألقوا بين الحاضر والماضي.
ووسط إقبار "الألترات" في المغرب ومنع رفعها للتيفو بعد أحداث الشغب التي مرت الموسم الماضي، LE360 سبور، يستحضر أبرز الرسائل القوية التي رفعتها جماهير الوداد والرجاء، والتي كان لها تأثير كبير.