وقال ألفيس في تصريحات صحفية إن الأمر بسيط، لأنه كان يرغب في تسديد ضربة حرة، لكن نيمار أخذ الكرة ونفذها، علما أن كافاني كان يرغب في تنفيذ نفس الركلة الحرة.
وكان كانافي قد رفض منح ضربة الجزاء التي تحصل عليها فريقه لنيمار، وهو ما جعل نيمار يبدي تذمره، خصوصا أنها ليست المرة الأولى.
من جهته خرج أوناي ايمري، مدرب الفريق الباريسي بتصريح غريب حول نفس المشكل.
وقال إيمري في تصريح له عقد مباراة ليون إنه لن يتدخل الآن بين النجمين اللاتينيين، ولكنها طالبهما بحل هذه المشاكل والتفاهم حول من سينفذ الضربات الحرة.