وقرر الناصيري تمكين اللاعبات من وثائقهن والاستغناء عن خدماتهن، بعد قرار إضرابهن، علما أنهن لاعبات بارزات، ويعززن صفوف المنتخب الوطني النسوي.
وينضاف قرار طرد اللاعبات المذكورات، إلى الطرد الذي تعرض له مدربهن، مباشرة بعد خوض اللاعبات للإضراب، رغم أنه غير مسؤول عن قرارهن.
ويعيش الوداد وضعا غير مريحا سواء بالفريق الأول، الذي شهد استقالة المدرب المساعد مراد فلاح، أو الفريق النسوي، الذي لم تتوصل لاعباته بمستحقاتهن.