وجالس حسبان المرشحين لاطلاعهما على الوضع المالي للرجاء، والديون التي ينبغي أداؤها، في الأيام القليلة المقبلة، حتى يكونا على علم بالوضع الحالي للفريق.
وتعتبر الخطوة تمهيدا رسميا من حسبان للتخلي عن منصبه، في الجمع العام الذي سيتحول من عادي الى استثنائي، لانتخاب رئيس جديد.
حسبان جالس بوعبيد، رغم عدم توفره على شرط سنتين من الانخراط، إذ وافق على قبول ترشحه للرئاسة، كما جالس الخلفاوي، بينما لم يلتقي علي حمدي، إذ يعتبر ترشحه ملغيا بسبب اللائحة التي قدمها وتحمل عددا من الأسماء أكثر من عدد الأعضاء المقترحين لعضوية مكتبه المسير.