وأثار إصرار حسبان على رفض عودة بودريقة لرئاسة الرجاء، حتى لا يلعب دور المنقذ، حسب تعييره، خلافا بين الرئيسين، تطور إلى تلاسن.
ورغم أن بودريقة نفى في تصريح للموقع، أي خلاف له مع حسبان، إلا أن رؤساء آخرين، حضروا الاجتماع، ومصادر مقرب من حسبان، أكدوا خلاف الطرفين.
ويرفض حسبان عودة بودريقة لرئاسة الرجاء، باعتباره المسؤول عن الأزمة التي يمر منها الفريق، والتي تحاول جميع فعاليات الرجاء إيجاد حل لها منذ حوالي أزيد من سنة ونصف.
وكان خلاف سابق بين بودريقة وحسبان، خلال الجمع العام الأخير، مبررا للأخير لرفض استمرار الجمع العام، وقرر رفع الجلسة.