وأوضح المدرب الاسباني أن الغيابات فرضت عليه الاعتماد على لاعبين شباب في التشكيلة الرسمية، مضيفا أنه اضطر إلى الاحتفاظ ببدر بنون في كرسي الاحتياط لأنه لم يكن جاهزا كالعادة بسبب معاناته من إصابة بسيطة.
واعتبر غاريدو أن حظوظ الرجاء لازالت قائمة في التأهل، على اعتبار أن هناك مباراة أخرى فاصلة بين الفريقين في موريتانيا.
وتأسف المدرب الاسباني للفرص الكثيرة التي ضيعها لاعبوه، ولضربة جزاء التي لم ينجح عبد الرحيم شاكير في تسجيلها.
وبخصوص الفريق المنافس أكد مدرب الرجاء أنه لعب بروح قتالية كبيرة وكان يرغب في تحقيق الفوز في الدار البيضاء، وكانه اعتبر المباراة أنها مصيرية بالنسبة إليه.