ومما جاء في تدوينة سهيل على موقع التواصل الاجتماعي في هذا الخصوص:
″لقد كنتم حاضرين في جلسة التهيئ للجمع العام ومع دلك تتخوفون أن تروني في لائحة احد المرشحين إذا صعد فضاعفتم المناورات بشكل ملحوظ لكنكم أخطأتم كثيرا هده المرة وانتم في عز تحركاتكم الانتخابية حين اخترتم أحد اللاعبين القدامى ممن تملك الدولة ملفا.ضخما يدور حول تخصيصه لمنزله لممارسة الدعارة″.
وكان سهيل قد انسحب من سباق التنافس على منصب رئيس لجمعية لاعبي الوداد القدامى، بعد أن رفض الترشح، تاركا الفرصة أمام قيدوم الفريق الأحمر العربي أحرضان، الذي ينوي التقدم هو الآخر، لخلافة عبد الرحيم صابر، الذي قرر الاكتفاء بمنصبه الجديد على رأس مؤسسة بلخوجة.
واستغرب المدير الرياضي السابق للوداد كثيرا، من خلال تدوينته هاته، الهجوم الذي شنه عليه هذا اللاعب السابق، والمكلف من قبل فئة معينة من اللاعبين القدامى لا تريد سهيل رئيسا لجمعيتها، وذلك على الرغم من كون الأخير انسحب من سباق التنافس على رئاستها، بل ورفض حتى التقدم بملف ترشيحه لهذا المنصب.