وكانت المفاوضات التي افتتحت بين المدرب المصري وإدارة النادي بعد ضمان البقاء في الدوري الاحترافي المنقضي، جد عسيرة بحكم مدة العقد، إذ كان المدرب طارق مصطفى التوقيع على عقد مدته سنتين.
وكانت جماهير فريق سريع وادى زم قد طالبت إدارة النادى ببقاء المدرب المصري على رأس الإدارة التقنية للفريق، بعدما قاده للبقاء في الدوري الأول، حيث كان يواجه خطر الهبوط لدوري الدرجة الثانية قبل التعاقد معه.
وطالب أنصار الفريق الإدارة النادي بمنح طارق مصطفى، جميع الصلاحيات لتدعيم وترتيب أوضاع الفريق قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد.