وسيضع اللاعبون في حال لجوئهم إلى الجامعة الرجاء في موقف حرج، إذ سترتفع حجم نزاعاته وديونه بالجامعة الأمر الذي يهدده بالحرمان من المصادقة على تعاقداته الصيفية المقبلة، في حال تعاقد مع لاعبين جدد، خاصة أن الجامعة سبق لها أن نبهت الرجاء في عهد حسبان، إلى ضرورة فسخ عقود اللاعبين بالتراضي، لضمان الحصول على مستحقاتهم ومنعهم من اللجوء إلى لجنة النزاعات.
ويطالب لاعبو الرجاء اللجنة المؤقتة بضرورة صرف منح توقيعه بعد حصولهم على رواتبهم الشهرية، ومنح مباريات الموسم الماضي، علما أن اللجنة كانت قد أمهلتهم 10 أيام لصرفها.