وأوضح بودريقة، في تصريح خص به موقع le360 سبور، أن الديون التي يتحدث عنها أوزال كان تمثل الشطر الثاني من منحة توقيع اللاعب، وكان يفترض أن يتوصل بها في 30 من يونيو، وكان حينها بودريقة قد غادر منصبه رئيسا للرجاء، ولم يعد يتحمل مسؤولية أي لاعب.
وكان وكيل أعمال بابا توندي، قد حمل مسؤولية عدم توصل اللاعب بمستحقاته لحسبان، الذي وعده بالحصول عليها بعد توصل الفريق بصفقة انتقاله من قطر القطري.
وأضاف الوكيل إيمكي أن حسبان لم يعد يرد على مكالماته، ولم يمنح باباتوندي مستحقاته التي لا زالت عالقة إلى اليوم بذمة الفريق الأخضر.
بالمقابل أوضح مصدر قريب من حسبان، أن الأخير وعد اللاعب بصرف مستحقاته بعد الحصول على مبلغ انتقاله، غير أن قطر القطري إلى اليوم لم يسلم الرجاء جميع مستحقاته، كما أن الرئيس الرجاوي فوجئ بوجود أكثر من وكيل في الصفقة وكلهم يرغبون في الحصول على نسبة من انتقال اللاعب إلى الدوري القطري.