وجاء في تشخيص حالة الفئات الصغرى، أن الفريق لا يتوفر على مركز تكوين، وأن مؤطروه يعيشون ينقصهم التحفيز، كما ليس لديهم طموح كبير.
كما اعتبر التشخيص أن حصص التداريب بالنسبة للفئات الصغرى غير كافي، بالإضافة إلى انتقاده لغياب منقبين عن المواهب، وإغلاق مدرسة الفريق في الموسم الرياضي الحالي.
وكان التشخيص نفسه كما توضح الصورة قد انتقد لاعبي الفريق الأول ووصفهم أن لديهم تصرفات لاعبي الهواة، وبأن مستواهم جد متوسط.