وكشف مجموعة من أنصار الفريق الرباطي، عن تدمرهم من الفريقين، بعدما اختارا اللعب في الملعب المذكور، عوض الانتقال إلى مراكش، مشيرة إلى أن توالي المباريات فوق أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله، من شأنه أن يعرض عشب الملعب إلى التلف، الأمر الذي سيفرض حتما إغلاقه، من أجل إخضاعه للإصلاحات.
وتسائل أنصار الفريق العسكري في "تدوينات" كثيرة عبر المواقع الاجتماعية، حول مدى صمود عشب الملعب المذكور، لاسيما أنه سيحتضن أربعة مباريات قوية في أسبوع واحد.
وتابع أنصار في "تدويناتهم" أن فريقهم وجمهوره من سيدفع "ضريبة" هذه القرار، إذ سيتحمل تبعات إغلاق ملعب الأمير مولاي عبد الله، إذ سيفرض عليهم التنقل إلى مدن أخرى من أجل مساندة فريقهم، الذي بدأت نتائجه تتحسن في الدورات الأخيرة.