وغاب عن احتفالات الرجاء بملعب الغرافة بقطر حيث توج الرجاء بطلا للسوبر الإفريقي على حساب فريق الترجي التونسي، كل من سيف الدين علمي، وصلاح الدين باهي، وليما مابيدي، ومحمد أولحاج، وأيبو خيري، إلى عبد الجليل جبيرة، الذي لازال يخضع للعلاج بعد الكسر الذي تعرض له في كاحله.
ويبقى ليما مابيدي المتضرر الأكبر من قرار المدرب الفرنسي، على اعتبار أنه كان يعتبر من الركائز الأساسية في الفريق، وساهم في التتويج بلقب كأس الاتحاد الإفريقي، غير أن المكتب المسير قرر إبعاده من التشكيلة الرسمية، ومن لائحة الفريق، بعدما رفض تجديد عقده وأصر على الرحيل.