وتحدث أنيس محفوظ عن علاقة محمد فاخر بالرجاء، ومكانته لدى المكتب المسير، كما نفى أي عقد أية جلسة رسمية بين المكتب المسير الحالي والمدرب من أجل التوصل إلى الصلح لحل النزاع القائم بينهما بشكل ودي.

وأوضح الكاتب العام للرجاء أن شخصيا لم يخطر بباله المبادرة إلى الاتصال بفاخر لعقد اجتماع معه قصد حل المشكل، بسبب ضغط التسيير اليومي وكثر ملفات النزاعات.

وكان الرجاء قد قوجئ بحكم قاس من محكمة التحكيم الرياضي صباح اليوم (الأربعاء)، يلزم الفريق بأداء مبلغ 520 مليون سنتيم لفاخر، بسبب إقالته من منصبه دون تمكنيه من مستحقاته.