وسارع الفتح الرباطي إلى توقيع عقد رسمي مع اللاعب الكاميرون لثلاث سنوات، فور علم مسؤولي الفريق بفسخ عقده اللاعب من قبل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بعد لجوء الأخير إلى لجنة النزاعات للمطالبة بفسخ عقده والحصول على مستحقاته العالقة بذمة الفريق القنيطري.
وكان المهاجم الكاميرون قد توصل إلى اتفاق مع فريق آخر بالدوري الاحترافي ووقع معه عقدا مبدئيا، غير أن العقد أصبح لاغيا، بسبب عدم وضعه لدى الجامعة في الآجال القانونية، بالإضافة إلى أن اللاعب وقع العقد المبدئي بجواز سفر منتهي الصلاحية.
وصدم الفتح الرباطي فريق الوداد الرياضي الذي كان يرغب في الاستفادة من خدمات جوزيف ولو على سبيل الإعارة في الموسم المقبل.
