واشترط بوميل الاستعانة بخدمات مساعدين فرنسيين، بدلا من أطر وطنية، إذ استقدم إلى جانب الطبيب الفرنسي كل من جيل موريسو لشغل منصب مدربا لحراس المرمى، وأولفيي كوايي، مساعدا له.
وأصبح طاقم وميل يتشكل بكامله من أطر فرنسية، في الوقت الذي كان لقجع قد أكد للأطر التقنية الوطنية، أنه سيشترط على مدربي المنتخبات من المنتخب الأول إلى المدير التقني الوطني، الاستعانة بخدماتهم لأخذ التجربة وتقريبهم من مهمة الإشراف على تدريب المنتخبات مستقبلا.
وكان بوميل يشغل منصب المدرب المساعد لهيرفي رونار، مدرب المنتخب الأول، قبل أن تكلفه الجامعة بالإشراف على تدريب الأولمبيين المقبل على مواجهة المنتخب الماليفي شتنبر المقبل، برسم التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا لأقل من 23 سنة، والمؤهلة لأولمبياد طوكيو 2020.
.