وكشف مصدر مسؤول، أن السبب في تأخر إعداد رخص اللاعبين يعود إلى عدم اجتماع لجنة مالية مراقبة مالية الأندية مع الفرق لدراسة الضمانات التي قدمتها الفرق من أجل السماح لها بالتعاقد مع لاعبين جدد في الميركاتو الصيفي الحالي.
يشار إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وأمام الصعوبات التي واجهتها في التأكد من استجابة اللاعبين الأجانب للشروط التي تفرضها والمتمثلة في خوضهم لعشر مباريات دولية، قررت الاستعانة بالفيفا من أجل الحصول على معلومات بخصوص اللاعبين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء، قبل الحسم في تأهيلهم أو فسخ عقودهم مع الأندية التي انضموا إليها في فترة الانتقالات الحالية.