وأعلنت إدارة الفريق الأخضر توصلها بالبطاقة الدولية المؤقتة الخاصة باللاعب المذكور، ليصبح مؤهلا لحمل قميص النسور الخضر.
وكانت إدارة الرجاء قد لجأت إلى "الفيفا"، لاستخلاص رخصة الاستفادة من خدمات اللاعب، بعدما وجدت فريق الرجاء، صعوبة بالغة في استخلاص ورقة خروج الدولية الخاصة باللاعب من فريقه السابق، بفعل ادعاءات الأخير، بأن اللاعب المذكور مازال يرتبط بالفريق بموجب عقد ساري المفعول.
وكان مالونغو، قد اتهم، فريقه الكونغولي تي بي مازيمبي، بتزوير عقد وتمديده دون علمه، لدفعه إلى البقاء في الفريق.
ويؤكد المهاجم الرجاوي الجديد على أنه لاعب حر ولم يعد يربطه أي عقد مع تي بي مازيمبي، في الوقت الذي فوجئ بمسؤولي هذا الأخير يصرون على مواصلة اللعب معهم.