وكشف مصدر جامعي مسؤول، أن الاجتماع سيكون مناسبة لوضع النقط على الحروف، من أجل وضع حد لسلسلة الاعتراضات، وكذا لمناقشة قانون الأجانب من حيث إيجابياته وسلبياته، ومن تم تحديد ما إذا كانت الجامعة ستبقي عليه أم ستلغيه خلال جمعها العام المقبل.
وأوضح المصدر ذاته، أن الاجتماع سيكون مناسبة لمناقشة المشاكل التي تعرفها الساحة الكروية المغربية بسبب قضية مالانغو ومارافقها من تداعيات، والتي قد يكون لها تأثير على السير العادي للدوري الاحترافي في حالة عدم تدخل الجامعة.
وأسالت قضية بين مالانغو الكثير من الجدل، بعدما راسل الوداد الرياضي الاتحاد الكونغولي، الذي أكد أن اللاعب لا يتوفر على 10 مباريات رسمية، في الوقت الذي حصل اللاعب على رخصته للدفاع عن ألوان الرجاء في الموسم الرياضي الحالي، الأمر الذي وضع الجامعة في موقف حرج، فرض عليها عقد اجتماع لمناقشة الموضوع، وإيجاد حلول.