وظل ملعب الشهداء وفريق فيتا كلوب، عقدة الأندية المغربية التي واجهت الفريق المذكور بميدانه، قبل أن ينجح الرجاء بقيادة مدربه الجديد جمال سلامي، في تكسير العقدة، والعودة بفوز ثمين مكن الخضر من تقوية حظوظهم من جديد في المنافسة على التأهل إلى دور الربع، بعد الهزيمة في المباراة الأولى أمام فريق الترجي التونسي.
وعدل الرجاء رقم فيتا كلوب في عدد الانتصارات بينهما إذ أصبح لكل فريق انتصارين، مقابل تعادل وحيد، غير أن الفريق الأخضر يبقى الوحيد الذي فاز على فيتا كلوب بميدانه وأمام جماهيره.