وقال مسلوب خلال الحوار المذكور أن فضل فريق الرجاء الرياضي عليه كبير جدا، واضعا إياه في مرتبة "الأم" ، مؤكدا أن اشتغاله طيلة حياته رفقة فريقه، لن يمكنه من رد ولو %1 مما جناه من حمل القميص الأخضر .
وأوضح مدرب الرجاء، في الحوار ذاته، أن بفضل حمل قميصه الرجاء، حضي بشهرة واحترام العديد من المعجبين وليس جمهور الرجاء فقط، مبرزا أنه لولا مجاورته للفريق الأخضر لما حضي بشرف دخوله القصر الملكي .
وأضاف مسلوب في حديثه أن فضل الرجاء مزال مستمرا عليه وهو الآن يشرف على تدريب فئة أقل من 19 سنة للفريق الأخضر، متمنيا أن يمنح بعضا من تجربته التي راكمها طيلة سنوات ممارسته للكرة، للاعبين الشباب ردا لبعض الجميل لهذا الكيان الأخضر.
ونوه مسلوب بمسيرة فريق الرجاء لأقل من 19 سنة خلال الموسم المروي الجاري، مؤكدا احتلاله صدارة البطولة الوطنية وبفارق 15 نقطة كاملة عن أقرب مطارديه، وأن أشبال الفريق الأخضر تأهلو لخوض مرحلة " بلاي أوف " .