وحسب مصادر متطابقة فإن شباب الريف الحسيمي تراكمت عليه الديون من كل الإتجاهات، ما جعل المكتب المسير يعلن قبل أيام عن استقالة جماعية.
وأضافت المصادر ذاتها بأن عصبة الهواة، راسلت شباب الريف الحسيمي، وأبلغتها بأن الفريق لا يمكنه خوض بطولة الهواة بهذه المشاكل المادية، ما جعل الفريق الريفي، يدرس الإنسحاب وحتى الإندثار من عالم كرة القدم.
ولقيت مشاكل شباب الريف الحسيمي، تعاطفا كبيرا من طرف المغاربة، الذين عبروا عن أسفهم اتجاه حل محتمل للفريق الذي كان يؤثت البطولة برو في وقت سابق، خاصة المباريات الشيقة التي كان يحتضنها ملعب ميمون العرصي.