وبذلك، رد النادي الفرنسي على ما نشرته صحيفة " دا تايمز" التي أشارت إلى أن المهاجم البرازيلي الذي دفع بي إس جي 222 مليون يورو، من أجل ضمه من برشلونة، طالب بزيادة أجره السنوي ليصل إلى أربعة وخمسين مليون يورو، مقابل أربعون مليون التي يتقاضاها بموجب عقده الحالي.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن نيمار وضع هذه الزيادة شرطا للبقاء في باريس، مقابل العروض الأخرى التي تلقاها من أندية كبرى مثل ريال مدريد.
وبحسب نفس الصحيفة، طرح اللاعب ووالده الذي يدير أعماله، هذا الطلب على رئيس باريس سان جرمان، أثناء زيارة هذا الأخير للمهاجم في البرازيل، حيث يتعافى من الإصابة التي ستبعده عن الملاعب ربما حتى نهاية الموسم.
ومن جانبها، "أكدت ليكيب" أن بي إس جي أكد أن هذه المعلومات غير صحيحة، مشيرة إلى أن نيمار لديه عقد مع النادي الفرنسي حتى 2022، ويتجاوز صافي راتبه الشهري بثلاث ملايين يورو.