وندد ميشيل بلاتيني بالعقوبات المفروضة عليه بقوله: "إن قضاة الفيفا لا قيمة لهم، ولا يعتبرون قضاة حقيقيين، وإن الهدف من تلك العقوبات، هو حرماني من رئاسة فيفا، وإنني على حق وسأنصف عاجلا أو آجلا، و لن أرض أو أقبل بأية خسارة، لأنني لم أرتكب أي خطأ."
وأضاف نجم الكرة الفرنسية السابق: "أنتظر القرارات الكبرى والحقيقية، التي ستصدر عن النيابة العامة للقضاء السويسري في المحاكمة المنتظرة للبت في تهمة تلقيني مبلغا ماليا بشكل غير قانوني".
يشار أن ميشيل بلاتيني، كان قد أقيل من منصب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، في 21 من دجنبر 2015، بسبب مجموعة من الفضائح التي مست بكرة القدم الأوروبية، أهمها الرشوة، والتلاعب في بعض الملفات الهامة.