وكان فرنانديز، عميدا للمنتخب البرتغالي لأقل من 21 سنة، وقدم مستويات رائعة بصحبة ناديي أودينيزي وسامبدوريا الإيطالي، قبل عودته بأداء رفيع، إلى فريق سبورتينغ لشبونة البرتغالي الموسم الماضي.
لكن اللاعب ليس بضامن لمكانه كرسمي بتشكيلة المنتخب البرتغالي، إلا أنه سيقاتل من أجل ذلك، إذ يمكنه اللعب سواء في وسط الميدان أو كجناح، تضيف الصحيفة.
وبالإضافة إلى فرنانديز، يعول البرتغاليون على خدما كريستيانو رونالدو، نجم ريال مدريد الإسباني بطبيعة الحال، بالإضافة الى المدافع الصلب بيبي، الوحيد الذي حافظ على رسميته بتشكيلة المنتخب البرتغالي منذ يورو 2016 بفرنسا.
ويمكن القول، إن شهر ماي الماضي، كان نقطة تحول في مسار الدولي البرتغالي ريكاردو بيريرا، الذي تمكن من الانتقال في صفقة قياسية، ناهزت 25 مليون يورو، إلى صفوف فريق ليستر سيتي الإنجليزي، كما نودي عليه لصفوف المنتخب البرتغالي للمشاركة في نهائيات المونديال، وقد يقول هو الآخر كلمته في روسيا تتوقع دي غارديان دائما.