وأضاف: "أي لاعب يمكن أن يكون جيدا للغاية وربما رائعا ولكنه لن يكون مثل بيليه لأنه ما من وريث لبيليه. لن يعادل أي لاعب ما حققه بيليه".
وكان بيليه في السابعة عشر من عمره عندما قاد المنتخب البرازيلي للفوز بأول ألقابه في بطولات كأس العالم وكان هذا في 1958 بالسويد.
وأصبح نيمار الآن في السادسة والعشرين من عمره ولكن كل ذكرياته عن كؤوس العالم ما زالت سيئة.
وأوضح سكولاري، أن نيمار أبطأ من عملية نموه وتطور مستواه الاحترافي بالرحيل عن صفوف برشلونة.
ولدى سؤاله عما إذا كان مستوى نيمار الآن يضاهي مستوى الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة أو البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الإسباني، أجاب سكولاري: "في برشلونة، كان مستواه قريبا منهما كثيرا، ولكن هذا لا يحدث بين يوم وليلة، إنه على الطريق الصحيح، ولكنه ما زال بحاجة لبعض الوقت، ربما يصبح في نفس مستواهما في غضون عام أو عامين".