وقال الدراحي عبر حسابه الخاص على "الفيسبوك" حسب ما نقله موقع "عبر" :إن الاتحادية المختطفة كغيرها من مؤسسات الجمهورية عادت بنا إلى سنوات التسعينيات عندما كانت تقتني العتاد والالبسة من السماسرة بنوعية رديئة وهو الأمر الذي حدث هذه المرة عندما تم الاتفاق مع تاجر جملة جزائري في فرنسا لعتاد اديداس وقيل لنا بأن الصفقة تمت مع الشركة الأم علما أن شركة اديدادس فرنسا لا يمكنها التعامل مع بلدان شمال أفريقيا والشرق الأوسط التي تنتمي إليهم الجزائر بعد التقسيم الجغرافي الذي صارت تستند اليه".
وتابع قائلا": ما قيل بأنها صفقة جيدة من حيث الكم والنوع هي مجرد كذب وهراء خاصة وأن الاقمصة التي عرضتها "الفاف" على الصحافة من نوعية رديئة جدا لا يتعدى سعرها 30 يورو".