وكشفت تقارير صحفية إسبانية أن الدنماركي بيوني سيستو قد غادر عائداً مرة أخرى إلى بلاده الدنمارك دون الحصول على إذن رسمي من ناديه بذلك، وهو ما قد يعرضه بالتالي إلى عقوبة صارمة بعد نهاية هذه الأزمة التي اجتاحت العالم بأكمله.
وقالت إن اللاعب الدنماركي قضى فترة الحجر الصحي في المنزل لمدة 14 يوماً داخل إسبانيا، ولكنه قرر بعدها العودة مباشرة إلى الدنمارك من أجل البقاء مع أفراد عائلته متجاهلاً تعليمات الحكومة الإسبانية التي طالبت الجميع بضرورة البقاء في المنازل لحين نهاية الأزمة.
وأكدت أن اللاعب المذكور سافر إلى الدنمارك بواسطة سيارته الخاصة في رحلة قطع خلالها 3 آلاف كيلو متر وصولاً إلى العاصمة الدنماركية كوبنهاجن.