وتسبب هذا القرار فى مفاجأة كبيرة وأثار حالة من الجدل داخل الساحة الرياضية الأفريقية، حيث ارتبط اسم أحمد أحمد بعدد كبير من قضايا الفساد والرشوة والتحرش من قبل القضاء الفرنسي ،علاوة على آدائه المتواضع وإدارته السيئة فى التعامل مع العديد من الملفات داخل الكاف خلال دورته الأولى الفترة الماضية.
كما أن موقفه من الاتحاد الدولى لكرة القدم ليس فى أفضل الحالات بعد ان قررت الفيفا تعيين لجنة مشرفة على أداء المكتب التنفيذي للكاف فى الفترة الماضية بقيادة السنغالية فاطمة سامورا.
جدير بالذكر أن رئيس الكاف يواجه اتهامات بالفساد، وتجري لجنة الأخلاق في الفيفا تحقيقات بشأن اتهامات ساقها عمرو فهمي الكاتب العام السابق للكاف، بالإضافة لتقارير زعمت وجود مخالفات مالية داخل الاتحاد القاري.