وسيعمل مانشستر وأياكس خلال هذه المواجهة على محو الفشل الذي أصابهما محليا في انكلترا وهولندا، إذ أنهى الأول الموسم في المركز السادس في الدوري الانجليزي الممتاز، في حين حل أياكس ثانيا في الدوري الهولندي خلف فاينورد روتردام.
ويعد مهاجم مانشستر السويدي زلاتان ابراهيموفيتش، الغائب الأكبر عن المباراة النهائية اليوم، والذي يعد النهائي هو الأول لمانشستر في المسابقة، في حين يخوض أياكس النهائي الثاني له في تاريخه، بعد الأول عام 1992 حين توّج بطلا على حساب تورينو الايطالي بتعادله معه ذهابا (2-2) في تورينو، وإيابا (0-0) في أمستردام.