وبعد ارتدائها التاج والوشاح ألقت الملكة مريم كلمة شكرت فيها المؤسسة العالمية التي أتاحت لها هذه الفرصة وقالت: ”أنا فخورة بتمثيل بلدي المغرب وأتمنى أن يعم الأمن والسلام كل أنحاء العالم العربي ورسالتي ستكون لدعم أطفال التوحد الذين هم بحاجة إلى دعم وتعليم مباشر وحب وعطاء من الجميع والأهم قبولهم في المجتمع“.
وشارك في المسابقة التي تمت عبر "الأونلاين" بسبب الظروف الصحية الطارئة التي يشهدها العالم العديد من الإعلاميات العربيات وصل عددهن إلى 30 تقدمن بطلبات الاشتراك في المسابقة ووصلت إلى نهائياتها عشرة إعلاميات ليتم اختيار الزميلة مريم لتكون ملكة على عرش الإعلام الرياضي العربي.