وكتب المحمدي:
نهاية موسم حافل بأحاسيس كبيرة، وأوقات لا تنسى...أود أن أشكر كل من ساندني، ووضع ثقته في شخصي، وفي إمكانياتي...حان وقت الراحة والاستمتاع بالعطلة..سلامي إليكم جميعا...أحبكم.
ورغم خروج المنتخب الوطني المغربي من الدور الأول لمونديال روسيا 2018، فإن أداء جل العناصر الوطنية بشهادة كل المتتبعين في العالم، كان مشرفا ومقنعا، وهو ما يشفع لهم بالاستفادة الآن، من وقت راحة ممتع مع عائلاتهم.
وكان المحمدي، أحد العناصر المغربية المهمة في المونديال الروسي، إذ كان لتصدياته الجيدة، الأثر الكبير في النتائج المحصلة، وذلك خلال المباريات الثلاث، على الرغم من الهزيمة أمام كل من إيران والبرتغال بهدف وحيد.
يذكر أن المحمدي، هو حارس لفريق نومانسيا الإسباني، غير أنه لم يحظ بفرصة اللعب مع الفريق بالدرجة الثانية الموسم الماضي، إلا في مباراة وحيدة، لكنه بالمقابل، حافظ على رسميته بصفوف منتخب أسود الأطلس.