وينتظر أن يبقي الويلزي أوسيان على بوميل في منصبه، لقيادة المنتخب الوطني في دورة غرب إفريقيا، خاصة في ظل غياب مدربين لديهم عقود مع الجامعة، علما أن جمال سلامي لا زال لديه عقد مع الجامعة، وقد تسند له المهمة كذلك.
وكشف مصدر مسؤول، أن الجامعة تراجعت عن المشاركة في المسابقة ذاتها بالمنتخب المحلي بسبب التزامه بمواجهة الجزائر برسم الدور المؤهل لكأس افريقيا للمحليين التي تستضيفها الكاميرون في 2020، والتزام لاعبي الرجاء والوداد بمشاركة في دوري عصبة الأبطال والبطولة العربية للأندية.
وتوصلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بدعوة من اتحاد غرب إفريقيا للمشاركة في المسابقة لتعويض منتخب السيراليون الموقوف من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم بسبب التدخل الحكومي في شؤون اتحاد كرة القدم.