وسط النواقص الكبيرة التي يعاني منها المنتخب الوطني، يقف العديد من اللاعبين "الممتازين" في إنتظار إشارة واحدة من هيرفي رونار، لتلبية نداء الوطن.
توجه الناخب الوطني حول المنادة بشكل أكبر على اللاعبين الممارسين بالدوري الفرنسي، يضيع على المنتخب بعض العناصر التي من الممكن أن تقدم أداءا أفضل من مواطنيها المتواجدين بشكل دائم في تشكيلة رونار.
العديد من اللاعبين الموهوبين يجتمعون في خانة "المرفوضين" من المنتخب في غياب أسباب واضحة لإبعادهم عن الدفاع كرويا عن ألوان بلادهم.