وبات وليد الصبار لاعبا حرا، بعدما انقضت المهلة التي منحها للمكتب المسير للرجاء دون أن يتوصل بمستحقاته المالية التي طالب بها، علما أن الرئيس السابق للنادي، تخلف عن تسديد مستحقاته منذ انضمامه للفريق الأخضر خلال الميركاتو الصيفي الماضي
وبالرغم من فسخ عقده من جانب واحد، يصر وليد الصبار التوصل بكافة مستحقاته المالية التي يضمنها له عقد مع الرجاء، الذي كان يمتد لغاية نهاية الموسم المقبل
وكان اللاعب المذكور قد وجه في وقت سابق رسالة إنذارية عبر محاميه لفريق الرجاء الرياضي ، يطالب فيها بالحصول على مستحقاته المالية، المتمثلة في منح توقيعه للموسم الرياضي المنقضي، ومنح بعض المباريات، قبل أن يضطر لفسخ عقده من جانب واحد.