موضحا في ذات التصريح، أن تلك الأصوات لن تثنيه عن مغادرة رئاسة النادي، نظرا لانعدام ظروف الاشتغال، و"الحروب" الكبيرة التي تحاك ضد الفريق من وراء الستار، وتهدف إلى الإضرار بمصلحة الرجاء البيضاوي.
محمد بودريقة، أكد أن الأزمة التي يمر منها الفريق، أظهرت عدد من الأمور، أبرزها بعض الأشخاص الذين كانوا يتربصون للرجاء، وينتظرون الفرصة المواتية من أجل الإضرار بها.
الرئيس الشاب، أعرب عن رغبته الكبيرة، في أن يتجاوز فريق الرجاء البيضاوي، هذه المرحلة الصعبة التي يمر منها، ويعود إلى سكة النتائج الإيجابية، التي ترضي الجماهير "الرجاوية" العريضة.
في 04/12/2015 على الساعة 08:57