و سيكون هلا أمام باب مفتوح لمواصلة مهمته التي كانت مؤقتة على رأس تسيير الفريق الأخضر بعد مغادرة محمد بودريقة التراب الوطني قبل حوالي ثمانية أشهر.
ولم يقدم أي إسم ترشحه لرئاسة الرجاء الرياضي قبل الموعد المشار إليه ما سيجعل هلا أمام مهمة إستكمال مهمته من المؤقت إلى الرسمية من خلال أشغال الجمع العام المقرر عقده في الثاني عشر من شهر شتنبر الجاري.
ويتلقى هلا إنتقاذات من الشارع الرجاوي بسبب عجزه عن رفع المنع و عدم إبرامه تعاقدات تسد الخصاص.
في حين علق هلا من خلال تصريح خص به يومية "الصباح" بأن "تاراجاويته" لن تسمح له بالهروب من المسؤولية مشيرا أنه فكر طويلا واختار الترشح لرئاسة الرجاء من أجل إنتشاله من الأزمة بتظافر جهود جميع الفعاليات رغم صعوبة المهمة.