وغير الفريق التركي وجهته للبحث عن مدافع آخر، مباشرة بعدما علم أن الشرط الجزائي المنصوص عليه في عقد الياميق مع الرجاء، محدد في 800 مليون سنتيم.
واعتبر الفريق التركي أن الشرط الجزائي كبير ولا يمكن دفعه للرجاء للتعاقد مع اليميق، لذلك فضل الفريق التركي تغيير وجهته نحو فريق آخر، علما أنه حصل على معلومات حول الدولي المغربي من لاعب دولي سابق تربطه علاقات بمسؤولي الفريق التركي.
وكانت صفقة انتقال الياميق إلى فريق نانت الفرنسي قد فشلت في آخر لحظة، بعدما سافر اللاعب إلى فرنسا للخضوع للفحوصات الطبية ليفاجئ بتراجع الفريق الفرنسي عن التعاقد معه.
ويتوقع أن يتوصل اللاعب الرجاوي بعروض احترافية أخرى، إذ من المتوقع أن يغادر الرجاء في فترة الانتقالات الحالية، صوب أحد الدوريات الأوروبية.