وتابعت المصادر ذاتها أن البوشحاتي، اغتنم فرصة سفره، من أجل الغياب عن الاجتماع، لتفادي الإجابة عن أسئلة الحاضرين حول حيثيات التقرير الذي أنجزه بخصوص المنتخب الوطني.
يذكر أن العلاقة بين بادو الزاكي، مدرب المنتخب الوطني، والبوشحاتي، وصلت إلى مرحلة القطيعة.
ويعود سبب القطيعة بين الرجلين إلى ما وصف بأنه تقرير "أسود" للبوشحاتي عن الناخب الوطني، بعد مباراة غينيا الاستوائية في إياب تصفيات كأس العالم.