وأكدت المجلة العالمية، أن هناك عدة أسباب قد ترجح كفة الملف المغربي على حساب الملف الشمال أمريكي، على الرغم من قوة الأخير، من ضمنها مسألة التصويت التي صارت بيد 211 اتحادا عضوا منضويا تحت لواء الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، ولم يعد بيد اللجنة التنفيذية للفيفا فقط، كما كان معمولا به في السابق.
وأوضحت فوربس في معرض تطرقها للموضوع، أن رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، المالغاشي، أحمد أحمد، يدعم كليا الملف المغربي لاحتضان نهائيات كأس العالم 2026، وهو ما يعني أن العديد من الدول الإفريقية ستصوت لا محالة لفائدة الملف المغربي، علما بأن الدول المنضوية تحت لواء كونفدرالية القارة السمراء، تشكل ربع مجموع الأصوات، تضاف إليها العديد من الدول العربية.