و كان النهائي المشار إليه قد شهد تواجد ثلاثة أسماء رجاوية جمعها ملعب المنزه و فرقتهما ظروف العمل، ويتعلق الأمر بزكرياء عبوب الذي شارك أساسيا في تلك المباراة المحفورة في ذهن الرجاويين، وحاليا مدربا للفريق الدكالي حيث سيواجه فريقه الأم الرجاء الرياضي.

ومن جانب بطل البطولة و كأس العرش الموسم الماضي، فيعرف تواجد إسمين كان من الجيل الذي إستأسد بتونس وعاد بآخر دوري أبطال للرجاء ويتعلق الأمر بحفيظ عبد الصادق، و سعيد الدغاي.
ويشغل حاليا عبد الصادق مهمة المدرب المؤقت للرجاء في حين سعيد الدغاي يتولى مهمة مدرب حراس المرمى.
و من المحتمل أن يرتفع عدد الحضور في مباراة يومه الأربعاء بالنسبةللاعبين الذين كانوا خلال موقعة المنزه إلى أربعة، في حال تواجد « المايسترو »رضى الرياحي إبن الجديدة الذي صنع أفراح الرجاء.
