و كان النهائي المشار إليه قد شهد تواجد ثلاثة أسماء رجاوية جمعها ملعب المنزه و فرقتهما ظروف العمل، ويتعلق الأمر بزكرياء عبوب الذي شارك أساسيا في تلك المباراة المحفورة في ذهن الرجاويين، وحاليا مدربا للفريق الدكالي حيث سيواجه فريقه الأم الرجاء الرياضي.
![](https://ar.sport.le360.ma/resizer/v2/https%3A%2F%2Fcloudfront-eu-central-1.images.arcpublishing.com%2Fle360%2FIO4DEQ5URJEAFPZN64SILZO7IE.jpeg?auth=43648b949b6382272c8cea08843b9e1e3e1b892b20fb269a87f1b25bd564e173&width=768)
ومن جانب بطل البطولة و كأس العرش الموسم الماضي، فيعرف تواجد إسمين كان من الجيل الذي إستأسد بتونس وعاد بآخر دوري أبطال للرجاء ويتعلق الأمر بحفيظ عبد الصادق، و سعيد الدغاي.
ويشغل حاليا عبد الصادق مهمة المدرب المؤقت للرجاء في حين سعيد الدغاي يتولى مهمة مدرب حراس المرمى.
و من المحتمل أن يرتفع عدد الحضور في مباراة يومه الأربعاء بالنسبةللاعبين الذين كانوا خلال موقعة المنزه إلى أربعة، في حال تواجد « المايسترو »رضى الرياحي إبن الجديدة الذي صنع أفراح الرجاء.