وتلقى المهاجم المغربي مجددًا عروضا مغرية، خاصة من أندية عربية بارزة في الدوريين السعودي والإماراتي.
وتوصل المهاجم المغربي مؤخرا بعروض تحمل طابعا جديا وقيمًا مالية كبيرة، بعضها يفوق ما تلقاه سابقا، ما جعل المهاجم المغربي يدخل في حيرة حقيقية بين رغبته في مواصلة مغامرته الأوروبية وبين إغراءات الملاعب الخليجية.
وقال موقع « وين يون » إن أيوب الكعبي، عبر في أكثر من مناسبة عن رغبته في البقاء في أوروبا لفترة أطول، إلا أن الضغوط تزداد، خصوصا مع موقف إدارة أولمبياكوس، التي تبدو منفتحة على بيع عقد اللاعب هذا الصيف لتجنب خسارته مجانا عند نهاية عقده في 2026.
وشدد المصدر ذاته على أن العرض السعودي الأخير هو الأضخم من حيث القيمة المالية، مقارنة بعروض أوروبية أخرى لا تُقارن من حيث الجاذبية المالية. ومع ذلك، فإن القرار النهائي لم يُحسم بعد، في ظل استمرار المفاوضات ومشاورات مكثفة بين اللاعب ووكيل أعماله.
