ويرغب الناخب الوطني في منح الفرصة لمجموعة من اللاعبين من أجل استئناسهم بالأجواء، مع تجريب مجموعة من الخطط استعدادا للاستحقاقات المقبلة.
وستعرف المواجهة غياب ياسين بونو، بسبب الإصابة التي يعاني منها، بينما تحوم الشكوك حول مشاركة المدافع نايف أكرد.
وكان المنتخب الوطني المغربي، قد حقق فوزا كبيرا، يوم السبت الماضي، على منتخب افريقيا الوسطى بنتيجة خمسة أهداف دون رد.
تجدر الإشارة إلى أن المباراة بين المنتخبين، ستجرى يوم غد الثلاثاء بداية من الساعة الثامنة ليلا، على أرضية الملعب الشرفي بوجدة.